شَحذت نُفوسنا وأعلت هِممنا
لنكون - بإذن الله- الجيلَ الذي يحملُ سُرجًا و يحيي أُمةً لا يَصلحُ لها إلا الحياةُ والتقدم.
وها نحن ذا نُشرق مع إشراقنا، ونضيءُ شموسَ العلم؛ فننشر بعضًا من حُروفنا وإبداعاتنا وندعكم معها في سِراجنا..سراجِ إشراق
دعني أكشفُ عن خبيئةٍ راودتك أيّها الزميلُ الإشراقيّ؛ حين كُنتَ تطالعُ صُور طُلاب الشيخ أحمد السيد وهم يتفاعلون مع كلامه ويتقافزون مِن حوله…
اللّٰه يبارك فييكم
ردحذفالله يبارك في همتكم
ردحذف