القائمة الرئيسية

الصفحات
















 
تلك المُعاهدةُ والمُبايعةُ التي حصلت
شَحذت نُفوسنا وأعلت هِممنا
لنكون - بإذن الله- الجيلَ الذي يحملُ سُرجًا و يحيي أُمةً لا يَصلحُ لها إلا الحياةُ والتقدم.
وها نحن ذا نُشرق مع إشراقنا، ونضيءُ شموسَ العلم؛ فننشر بعضًا من حُروفنا وإبداعاتنا وندعكم معها في سِراجنا..سراجِ إشراق
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

وقد عِشنا عامًا آخر

دعني أكشفُ عن خبيئةٍ راودتك أيّها الزميلُ الإشراقيّ؛ حين كُنتَ تطالعُ صُور طُلاب الشيخ أحمد السيد وهم يتفاعلون مع كلامه ويتقافزون مِن حوله…

صورة