القائمة الرئيسية

الصفحات





لم تأتي شخصية المغفور له وإنجازاته الدعوية من فراغ فهي

نتاج طبيعي لطفل نشأ أولاً في أسرة تراقب الله في تربية أبناءها
ورزق بعدها الشاب عبدالرحمن السميط بسيدة كانت هي
النموذج الحقيقي للقول " بأن خلف كل رجل عظيم إمرأة ".

في كتاب الدكتور فهد السنيدي نتعرف على تفاصيل رحلة
السميط الدعوية في أفريقيا هذه وسنقرأ عن المخاطر التي
أحاطت بطريق الدعوة لله من كل الجهات ولكن السميط رحمه
الله " لا يعرف اليأس من أي شيء " ،أما في بقية أجزاء الكتاب
كان يواصل الدكتور السنيدي الحديث عن أغرب عادات القبائل
الأفريقية التي صادفها في تلك الرحلة .
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

وقد عِشنا عامًا آخر

دعني أكشفُ عن خبيئةٍ راودتك أيّها الزميلُ الإشراقيّ؛ حين كُنتَ تطالعُ صُور طُلاب الشيخ أحمد السيد وهم يتفاعلون مع كلامه ويتقافزون مِن حوله…

صورة