كلماته غمامة، أثرها على النفس غيث من اليقين والأطمئنان .
هذا الكتاب يجعل القارئ يتمنى ألا تصل إلى صفحة الخاتمة أبدًا ،كيف لا ونفحات أسماء الله الحسنى تنبعث من سطوره ،فيغلف أريجها القلب هامساً: (لا تحزن إن الله معنا)، ويوحي إلى النفس بأن الأمل يلوح دوما في الأفق ،ويفتح بصيرتك لاستشعار الخير في كل شئ، وارتقاب النور مهما حَلِكً الدجى ..
استعدوا للارتواء الروحي مع بعض أسماء الله الذي "ليس كمثله شئ ".
مراجعة : خديجة رشا
تعليقات
إرسال تعليق